في كلمات قليلة
رفض البرلمان الفرنسي مقترحات لزيادة رسوم الدمغة على الأجانب وفرض رسوم على المساعدة القانونية، والتي كانت جزءًا من مشروع ميزانية عام 2026.
شهد البرلمان الفرنسي رفضًا لمقترح كان يهدف إلى زيادة رسوم الدمغة بشكل كبير على الأجانب المقيمين في فرنسا. وشمل المقترح رفع تكاليف إصدار تصاريح الإقامة وتجنيس الأجانب والتأشيرات.
كما تضمن مشروع قانون الميزانية لعام 2026، مبادرة لفرض مساهمة قدرها خمسين يورو مقابل الحصول على المساعدة القانونية في القضايا المدنية وقضايا العمل. هذه المقترحات، التي وُصفت بأنها غير عادلة وذات دوافع أيديولوجية من قبل البعض، قُدمت بحجة أنها ستساعد في إعادة توازن ميزانية الدولة.
Read in other languages