في كلمات قليلة
ترى النائبة الفرنسية أولغا جيفرنت أن اعتراف فرنسا المحتمل بدولة فلسطين يتماشى مع موقفها الداعم لحل الدولتين ويمثل خطوة ضرورية للخروج من الصراع الحالي.
فتح إيمانويل ماكرون الباب أمام اعتراف فرنسا بدولة فلسطين يوم الأربعاء 9 أبريل.
ووفقًا لأولغا جيفرنت، نائبة حزب النهضة والوزيرة المنتدبة السابقة للطاقة: «لطالما كان لفرنسا موقف يدعم حل الدولتين، وإيمانويل ماكرون سيقر ويضفي الطابع الرسمي على هذا الموقف، يجب أن نرى السياق الذي يمكن أن يتم فيه الإعلان، لكن يجب الخروج من الصراع وعلى فرنسا أن تكون قادرة على اتخاذ موقف».
هل هذه طريقة للضغط على رئيس الوزراء الإسرائيلي بينما جزء من الرأي العام الفرنسي، المتأثر بالوضع في غزة، كان ينتقد الرئيس الفرنسي لعدم تحدثه بقوة كافية مع الحكومة الإسرائيلية؟ ترى جيفرنت أن «هذه طريقة لدعوة الجميع لإيجاد حل يهدئ الوضع ويخرج جميع المدنيين من تحت القصف ويجد السلام».
