
في كلمات قليلة
أجرى الرئيسان الفرنسي إيمانويل ماكرون والجزائري عبد المجيد تبون محادثات هاتفية لإنهاء الأزمة واستئناف التعاون الثنائي، خاصة في مجالي الهجرة والأمن، كما دعا ماكرون للعفو عن الكاتب بوعلام صنصال.
أجرى الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون ونظيره الجزائري عبد المجيد تبون محادثات هاتفية تهدف إلى إعادة إطلاق العلاقات الثنائية بعد أشهر من التوتر، وفقاً لبيان مشترك صادر عن البلدين. وأوضح البيان أن فرنسا والجزائر تستأنفان تعاونهما في مجالي الهجرة والأمن.
وخلال هذا الاتصال، دعا إيمانويل ماكرون الرئيس الجزائري إلى لفتة «رحمة وإنسانية» تجاه الكاتب الفرنسي بوعلام صنصال، الذي حكم عليه يوم الخميس بالسجن خمس سنوات نافذة.