الفئة:
شركة

في كلمات قليلة
تُطالب وزيرة التربية الفرنسية بتطبيق إلزامي للإبلاغ عن وقائع العنف في المدارس الخاصة، مما يثير تساؤلات حول تصاعد التوتر بين الحكومة والتعليم الكاثوليكي.
هل هذا، في زمن «#MeToo المدرسي» الذي أثارته قضية بيترام، إعلان حرب من وزيرة التربية والتعليم على التعليم الكاثوليكي؟
في 23 مارس، في مقابلة مع صحيفة «لو باريزيان»، أعربت إليزابيث بورن عن «دهشتها» لسماع الأمين العام للتعليم الكاثوليكي، فيليب ديلورم، «يقول إن جميع التقارير عن حوادث العنف قد تمت بين المؤسسات الخاصة والفرق الأكاديمية».
وأكدت: «هذا ليس هو الحال. ولهذا السبب أرغب في نشر تطبيق 'وقائع المؤسسة' في المؤسسات الخاصة. وأدعوهم إلى استخدام هذه الأداة من الآن. وعلى أي حال، سيصبح ذلك إلزاميًا بموجب مرسوم»، مضيفة بنبرة حازمة.