
في كلمات قليلة
تصاعد الهجمات المنسقة على السجون الفرنسية يثير مخاوف بشأن الأمن والاستقرار.
بعد أجان (لوت وغارون)، ونيم (غارد) وريو (سين ومارن) في ليلة الأحد إلى الاثنين، نانتير (أوت دو سين)، وفيلبينت (سين سان دوني)، وفالانس (دروم)، ومارسيليا، وإيكس-لونيس (بوش دو رون) وتولون-لا فارفليد (فار) في ليلة الاثنين إلى الثلاثاء، تعرض سجن تاراكون (بوش دو رون) هذا الصباح لهجوم جديد، مع إضرام النار في ثلاث مركبات في موقف سيارات آمن. في الوقت نفسه وفي نفس المقاطعة، تم حرق مركبة أخرى، مملوكة لحارس سجن إيكس-لونيس، أمام منزله. ووصف جيرالد دارمانين ذلك بأنه محاولة «زعزعة الاستقرار»، على الرغم من عدم وجود «ليلة زرقاء جديدة»، كما أكد وزير العدل على إذاعة أوروبا 1.