الفئة:
شركة

في كلمات قليلة
يثير الجدل حول مدرسة ستانيسلاس الخاصة في باريس غضب أولياء الأمور والمعلمين والطلاب، حيث يعتبرون أن الانتقادات لا تعكس الواقع.
لماذا الإصرار على «ستان» بهذه الطريقة؟
هذا السؤال يؤرق العديد من أولياء الأمور، في الوقت الذي أصبحت فيه المدرسة الخاصة الواقعة في الدائرة السادسة في باريس موضع جدل.
أزمة أثارتها عن غير قصد وزيرة التعليم الوطني الجديدة، أميلي أوديا كاستيرا.
بينما تكافح منذ أسبوع لتبرير اختيارها لإلحاق أطفالها بستانيسلاس، بعد أن انتقدت القطاع العام و «حزم الساعات غير المستبدلة»، نشر موقع ميديا بارت تقرير تحقيق أجرته وزارة التربية الوطنية حول المدرسة الكاثوليكية المرموقة، واتهم الوزارة بـ «فعل كل شيء لإخفائه».