
في كلمات قليلة
يستعد الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون لتكريم شخصيتين بارزتين بنقلهما إلى البانثيون: روبرت بادينتر ومارك بلوك.
إدخال شخصيات جديدة إلى البانثيون
بعد سيمون فاي، وموريس جينيفوا و«رفاق عام 14»، وجوزفين بيكر، أو حتى ميساق مانوشيان ورفاقه في السلاح، يستعد إيمانويل ماكرون لرئاسة احتفالين جديدين لإدخال شخصيات إلى البانثيون.
سينضم روبرت بادينتر إلى النصب التذكاري الذي يطل على جبل سانت جينيفيف في باريس، كما أعلن رئيس الدولة في العام الماضي، بعد فترة وجيزة من وفاة وزير العدل السابق في عهد فرانسوا ميتران.
وكذلك مارك بلوك، المؤرخ والمقاوم ومؤلف كتاب «الهزيمة الغريبة»، وهو عمل مرجعي حول جذور هزيمة عام 1940، والذي أعلن إيمانويل ماكرون في نوفمبر الماضي عن نقله إلى البانثيون.