الفئة:
سياسة

في كلمات قليلة
يتناول المقال قضية طرد الجزائر لضباط شرطة ودرك فرنسيين يعملون في السفارة الفرنسية، موضحاً أدوارهم في التعاون الأمني والعلاقات الثنائية الحساسة.
«مطرودو الجزائر»
لم يرتكبوا أي جريمة. إنهم ضباط شرطة ودرك فرنسيون، عملاء وزارة الداخلية لشؤون الاستخبارات أو أي قضية تتعلق بالأمن الداخلي. كانوا يعملون في عين المكان في السفارة الفرنسية، تحت أوامر السفير، من أجل «تسهيل» العلاقة مع السلطات الجزائرية بشأن الملفات الأكثر حساسية ولكن أيضاً للمساعدة في تدريب الشرطة المحلية.
Read in other languages