
في كلمات قليلة
تظاهرات حاشدة في لندن احتجاجًا على تعريف المحكمة العليا للمرأة وتأثيره على حقوق المتحولين جنسياً والأقليات الجنسية.
تظاهر الآلاف أمام المحكمة العليا البريطانية
تظاهر الآلاف أمام المحكمة العليا البريطانية للتنديد بالقرار القضائي الذي يعرّف المرأة على أساس الجنس البيولوجي وليس النوع الاجتماعي. يعترض المتظاهرون على المناخ العدائي المتزايد ويخشون من تشدد النظرة تجاه الأقليات الجنسية.
نهاية صراع طويل
يعود أصل هذا القرار إلى رغبة الحكومة الاسكتلندية في فرض حصص في مجالس إدارة القطاع العام لتعزيز تمثيل المرأة. لكن المحكمة العليا في المملكة المتحدة حسمت الأمر: لا يمكن قانونًا اعتبار المرأة المتحولة جنسيًا كامرأة. وقد استقبل هذا الإعلان كانتصار من قبل الناشطين المناهضين للتحول الجنسي، حيث أن هذا الموضوع يقسم البلاد منذ عام 2018.