عنف المدارس: بورن تؤكد «الحلول تُبنى محلياً»

عنف المدارس: بورن تؤكد «الحلول تُبنى محلياً»

في كلمات قليلة

أكدت الوزيرة إليزابيث بورن على أهمية الحلول المحلية لمواجهة العنف المدرسي، مشيرة إلى إمكانية إجراء تفتيش عشوائي للحقائب، ومشددة على أن «المدرسة لن تتراجع أبداً أمام العنف».


بعد الاعتداء على معلمة في فونتوني أو روز (أوت دو سين)، طرحت الحكومة فكرة تزويد المعلمين بجهاز إنذار شخصي. توضح إليزابيث بورن، وزيرة التربية الوطنية والتعليم العالي والبحث، التي حلت ضيفة على برنامج «4 حقائق» يوم الخميس 3 أبريل: «الحلول ليست بالضرورة وطنية، بل تُبنى محلياً». وأضافت: «لقد أرسلنا مع برونو روتايو تعليمات إلى المحافظين ومديري الأكاديميات لعقد اجتماعات تضم المحافظ ومدير الأكاديمية والمدعي العام لتقديم استجابات ملائمة».

وتفصيلاً لجهود مكافحة الأسلحة البيضاء، ذكرت الوزيرة أن «هذه الاجتماعات هي التي يمكن أن تُقرر فيها المؤسسات التي ستخضع لعمليات تفتيش عشوائي للحقائب». ودعت إليزابيث بورن إلى تشكيل «جبهة موحدة في وجه العنف». واختتمت قائلة: «المدرسة لن تتراجع أبداً أمام العنف».

نبذة عن المؤلف

فيكتور - محلل سياسي ذو خبرة طويلة في وسائل الإعلام الأمريكية. تساعد مقالاته التحليلية القراء على فهم تعقيدات النظام السياسي الأمريكي.