
في كلمات قليلة
تدرس الحكومة الفرنسية حظر استخدام وسائل التواصل الاجتماعي لمن هم دون سن 15 عامًا، مما أثار نقاشًا واسعًا حول مدى فعالية هذا الإجراء وتأثيره على الشباب.
تعتزم الحكومة الفرنسية حظر وسائل التواصل الاجتماعي على الشباب الذين تقل أعمارهم عن 15 عامًا
صرحت الوزيرة المنتدبة المكلفة بالذكاء الاصطناعي والشؤون الرقمية، كلارا شاباز، يوم الثلاثاء 29 أبريل على قناة «franceinfo»، أنها «تعمل بنشاط» على هذا الأمر، في ظل وجود ثلثي الأطفال الذين تقل أعمارهم عن 13 عامًا لديهم حساب واحد على الأقل على شبكة اجتماعية، وفقًا لمسح أجرته اللجنة الوطنية للمعلوماتية والحريات (Cnil) عام 2021.
يثير هذا الموضوع العديد من التعليقات لدى مستمعينا.
يتساءل روبرت: «من الشجاع الرغبة في معالجة إدمان الشباب على وسائل التواصل الاجتماعي، ولكن من أين نبدأ؟».
بينما يبدي آخرون شكوكهم بشأن تطبيق مثل هذا القانون أو حول خطر عزل الشباب «عن كل حياة اجتماعية».
ويصر آخرون على دور البالغين الذين يجب عليهم أولاً شرح الاستخدام الصحيح لوسائل التواصل الاجتماعي لأبنائهم المراهقين.
للإجابة على هذه التساؤلات، يتضمن البرنامج تقريرًا أعدته ساندرين إتوا أنديغي مع آباء وأبنائهم، وتوضيحات من أنجيليك بوين بشأن القانون وتوصيات المتخصصين في الصحة.