
في كلمات قليلة
ترى وزيرة التربية الفرنسية أن قضية بيثارام أطلقت شرارة حركة مشابهة لـ MeToo في المدارس، مما يسلط الضوء على قضايا العنف. وتهدف خطة الوزارة إلى تعزيز الرقابة ورفع تقارير العنف بشكل منهجي.
بيان وزيرة التربية والتعليم الفرنسية
صرّحت وزيرة التربية والتعليم الفرنسية، إليزابيث بورن، يوم السبت بأن قضية بيثارام قد أطلقت «نوعًا من حركة MeToo المدرسية»، مما أدى إلى فتح الباب أمام التعبير عن العنف في المؤسسات الكاثوليكية.
وأكدت الوزيرة في تصريح لصحيفة «لو باريزيان» «أن الكلمات تتحرر ولكن يجب البحث عنها».
كما أعلنت هذا الأسبوع عن خطة لتعزيز الرقابة في المؤسسات الخاصة المتعاقدة ورفع تقارير عن أعمال العنف «بشكل منهجي» من الآن فصاعدًا.