الفئة:
شركة

في كلمات قليلة
أعلنت وزيرة التربية الوطنية عن إجراءات جديدة لمواجهة العنف في المدارس الداخلية بعد قضية بيثارام.
في رد فعل على الصدمة التي أحدثتها «قضية بيثارام»
التي تراكمت فيها حتى الآن أكثر من 200 شكوى تتعلق بالعنف الجسدي والاغتصاب، والتي ارتكبت بشكل رئيسي في التسعينيات، أعلنت وزيرة التربية الوطنية، إليزابيث بورن، في منتصف مارس عن تفتيش أكاديمي في المؤسسة الكاثوليكية في منطقة بيارن، وخطة بعنوان «لنكسر الصمت، لنتحرك معًا».
وتعهدت بتعزيز الرقابة في المؤسسات المتعاقدة، مع إخضاعها لالتزام بالإبلاغ عن أعمال العنف، و «الاستماع بشكل أفضل إلى كلام الطلاب».