الفئة:
سياسة

في كلمات قليلة
يسعى برونو ريتيلو، وزير الداخلية الفرنسي، لتعزيز مكانته السياسية في ظل تحولات حكومية كبيرة ومستقبل غير واضح.
إنها قصة اصطفاف غير محتمل للكواكب
سلسلة من الأحداث التي، من حل الجمعية الوطنية إلى تعيين رئيس وزراء من الجمهوريين، مهدت طريقًا سياسيًا مثمرًا وغير مؤكد في الوقت نفسه لبرونو ريتيلو.
مع مرور الأشهر، وعند تقييم الحصيلة الأولية التي قدمها «أول شرطي في فرنسا» يوم الخميس (انظر أدناه)، يطرح سؤال نفسه: هل يبقى أم يرحل؟ أو بالأحرى، لماذا يبقى ومتى يرحل؟