في كلمات قليلة
رئيس سابق للاستخبارات الفرنسية يواجه اتهامات بالتواطؤ في محاولة ابتزاز وتعدٍ تعسفي على الحرية الفردية، في سابقة قضائية بالبلاد.
القضية التي وُصفت بأنها فضيحة دولة من قبل البعض، أو حلقة مضحكة تليق بفيلم OSS 117 من قبل آخرين، كانت محور تحقيق محكمة بوبيني الجنائية يومي الخميس 6 والجمعة 7 نوفمبر.
تعد هذه هي المرة الأولى التي يواجه فيها رجل كان في السابق رئيسًا للمخابرات الفرنسية اتهامات بالتواطؤ في محاولة ابتزاز والتعدي التعسفي على الحرية الفردية. وقد أثارت هذه الاتهامات جدلاً واسعًا في الأوساط السياسية والإعلامية الفرنسية، مسلطة الضوء على حساسية القضية وأهميتها.
Read in other languages