
في كلمات قليلة
رئيسة الجمعية الوطنية الفرنسية تقترح تمديد العمل البرلماني في يوليو لمناقشة قوانين مهمة.
إمكانية عقد دورة استثنائية للجمعية الوطنية الفرنسية في يوليو
أشارت رئيسة الجمعية الوطنية الفرنسية، يائيل براون بيفيه، إلى إمكانية عقد دورة استثنائية في شهر يوليو، وذلك بسبب وجود عدد من النصوص التي تحتاج إلى مراجعة نهائية.
وأوضحت براون بيفيه في تصريحات إذاعية أن الجدول الزمني للبرلمان مزدحم للغاية، وأن هناك نصوصًا مهمة مثل قوانين تبسيط الحياة الاقتصادية، وقانون نهاية الحياة، وبرمجة الطاقة متعددة السنوات، وقانون وضع المنتخبين، قد تظل معلقة إذا لم يتم تمديد العمل البرلماني.
وأكدت براون بيفيه على رغبتها في «العمل والتشريع» من أجل تلبية تطلعات الشعب الفرنسي، مشيرة إلى أنها لا ترغب في رؤية البرلمان يعمل بوتيرة بطيئة، وأن هناك إصلاحات يجب القيام بها من أجل الفرنسيين.