
في كلمات قليلة
تعهدت وزيرة التعليم الفرنسية بإعادة تأمين مدرسة في سان أوين متأثرة بأنشطة تجار المخدرات، مؤكدةً عزم الحكومة على ضمان بيئة آمنة، مع احتمال نقل مؤقت لبعض الفصول.
أعلنت وزيرة التربية الوطنية الفرنسية، إليزابيث بورن، يوم الخميس 3 أبريل 2025، أن الحكومة تعتزم «إعادة تثبيت» مدرسة في سان أوين سور سين (سين سان دوني) في مقرها، والتي تواجه احتمال الانتقال بسبب موقعها في قلب إحدى نقاط ترويج المخدرات الرئيسية في هذه البلدية المجاورة لباريس.
وقالت الوزيرة: «المدرسة لن تتراجع أبداً أمام العنف. لقد تحدثنا في الأمر مع برونو روتيو (وزير الداخلية). من الواضح أن الحكومة مصممة على استعادة بيئة آمنة لهذه المدرسة» حتى لو «اضطرت بعض الفصول للانتقال مؤقتًا».