
في كلمات قليلة
جماعة سانت إيجيديو الكاثوليكية تسعى للتأثير في اختيار البابا القادم في الفاتيكان.
هي قصة مجموعة من الطلاب الكاثوليك الإيطاليين الذين أرادوا «تغيير العالم» في عام 1968.
تأسست جماعة سانت إيجيديو في روما، في أعقاب المجمع الفاتيكاني الثاني، على ثلاثة أركان، «الركائز الثلاث: الصلاة، والفقراء، والسلام»، وتضم اليوم أكثر من 60,000 شخص من العلمانيين في 74 دولة حول العالم.
في الفاتيكان، وفي ظل البابا فرانسيس، اكتسبت الجماعة مكانة متزايدة في السنوات الأخيرة.
حتى أن البعض يهمس بأن هذا التحرك التقدمي المؤثر يسعى إلى التأثير على انتخاب خليفته. الكاردينال ماتيو زوبي، رئيس أساقفة بولونيا، الذي نشأ في الجماعة، هو أحد أبرز المرشحين لخلافة البابا.