
في كلمات قليلة
يثير نظام التمثيل النسبي في فرنسا نقاشًا سياسيًا حادًا بين الأحزاب والمجموعات البرلمانية، وسط توقعات بتقديم مقترحات مختلفة وتعديلات محتملة على قانون الانتخاب.
نظام التصويت قيد المراجعة في فرنسا
لم يمكث الملف طويلًا في أدراج فرانسوا بايرو. حول الطاولة، يوم الاثنين في ماتينيون، سيتعين على رؤساء الأحزاب والمجموعات البرلمانية تقديم مقترحاتهم بشأن التمثيل النسبي.
نقطة البداية في «المشاورات» الواسعة التي أرادها رئيس الوزراء، والذي جعل من نظام التصويت إحدى معاركه التاريخية.
حتى أن السلطة التنفيذية تراهن على جدول أعمال طموح: يمكن فحص الإصلاح في الخريف، كما أشار إلى ذلك باتريك مينيولا، الوزير المسؤول عن العلاقات مع البرلمان، في جريدة «لو جورنال دو ديمانش».
لا يهم إذا كان جدول أعمال البرلمان مثقلًا بالفعل بالنصوص التي تنتظر الانتهاء منها منذ عدة أشهر. يكفي قانون عادي لتغيير نظام التصويت.
هذا الموضوع يثير نقاشات سياسية واسعة في فرنسا حول النظام الانتخابي.