
في كلمات قليلة
تحقيق برلماني يكشف عن علاقات وثيقة بين الإليزيه وشركة نستله، وتلاعب محتمل في معالجة المياه المعدنية.
كشف تقرير للجنة تحقيق برلمانية في فرنسا
يوم الثلاثاء 8 أبريل 2025 أن قصر الإليزيه «فتح أبواب الوزارات» لشركة «نستله ووترز»، على الرغم من «علمه» بأن المجموعة «تغش منذ عدة سنوات» بشأن معالجة المياه المعدنية لعلاماتها التجارية «بيرييه» أو «هيبار».
وكان من المقرر أن تستمع اللجنة يوم الثلاثاء إلى الأمين العام للإليزيه، أليكسيس كولر، الذي استقال من منصبه، لكنه رفض ذلك مستندًا إلى مبدأ «الفصل بين السلطات».
واستُبدلت الجلسة بعرض موجز لـ «74 صفحة من الوثائق» قدمها الإليزيه، والتي تثبت وفقًا للمقرر «كثافة» التبادلات بين نستله والرئاسة.