تجاهل الأحياء الشعبية: جدل سياسي يضرب اليسار في أنجيه

تجاهل الأحياء الشعبية: جدل سياسي يضرب اليسار في أنجيه

في كلمات قليلة

تعيش حملة الانتخابات البلدية في أنجيه على وقع جدل بعد قرار جمعية "Demain Angers" اليسارية استبعاد ممثلي الأحياء الشعبية، ما يطرح تساؤلات حول الشمولية السياسية.


هل أضاعت الأحياء الشعبية والأحزاب اليسارية فرصتها مرة أخرى في أنجيه (ماين ولوار)؟ هذا التساؤل يسيطر منذ عدة أشهر على حملة جمعية "Demain Angers"، وهي منصة مشتركة لليسار في أنجيه - باستثناء حزب فرنسا الأبية (LFI) - التي تأسست استعداداً للانتخابات البلدية.

لقد اختارت هذه المنصة إبقاء "Fédération Angevine"، وهي اتحاد يضم شخصيات وهياكل ملتزمة في الضواحي الشعبية، خارج أبوابها. يثير هذا القرار تساؤلات حول تمثيل الأحياء الشعبية ومدى قدرة اليسار على ضم جميع الشرائح الاجتماعية في حملته الانتخابية القادمة.

نبذة عن المؤلف

ماريا - صحفية في قسم الثقافة، تغطي الأحداث في عالم الفن والترفيه في فرنسا. تجد مقالاتها عن هوليوود، برودواي، والمشهد الموسيقي الأمريكي صدى لدى القراء.