
في كلمات قليلة
يتزايد استهداف العاملين في السجون في فرنسا، مما يثير مخاوف بشأن سلامتهم وظروف عملهم.
يتصاعد الغضب بين حراس وموظفي السجون بشكل مستمر
يتصاعد الغضب بين حراس وموظفي السجون بشكل مستمر، حيث يتعرضون بشكل متزايد للترهيب والاعتداءات أثناء الخدمة أو خارجها.
يروي يوهان فيرشيل، على سبيل المثال، كيف تم اعتراض طريقه أثناء نقل السجناء: «كانت نيته، عندما تجاوزته، أن يضع نفسه خلفي مباشرة. زميله الذي كان لديه شاحنة مماثلة قام بمناورة لحشرنا على جانب حاجز الأمان. أعتقد أن هذا كان حقًا لترهيبنا.»
هذه الحوادث أصبحت متكررة بشكل متزايد، حيث تم الإبلاغ عن ما لا يقل عن 70 حادثة منذ 13 أبريل. هذه الأرقام تبعث على القلق وتثير قلق العاملين في السجون.
بينما تعمل النيابة العامة بجد لمحاولة العثور على مرتكبي هذه الأعمال، لم يتم إجراء أي اعتقالات حتى الآن.