
في كلمات قليلة
تزايد حالات التلصص في المسابح البلدية في فرنسا، مما أثار قلقًا واسعًا ودفع بلدية باريس إلى اتخاذ إجراءات تفتيشية.
تجربة مرعبة في المسبح البلدي
بالنسبة لامرأة شابة تبلغ من العمر 29 عامًا، أصبح الذهاب إلى المسبح البلدي تجربة شبه مستحيلة.
قبل عام ونصف، بينما كانت تغير ملابسها في غرف تبديل الملابس، أصبحت فريسة لمتلصص.
«على الأرض في حجرتي، رأيت كاميرا تمرر العدسة إلى الأعلى. أدركت على الفور أنني كنت أُصوَّر أثناء تغيير ملابسي. منذ تلك اللحظة، بدأت أصرخ حتى لا أكون وحدي، حتى يأتي الناس لمساعدتي في إيقافه. نشعر بالسوء، نشعر بأننا مراقبون، نشعر بالخيانة»، كما شهدت.
شهادات على شبكات التواصل الاجتماعي
شهادات نشرت على شبكات التواصل الاجتماعي الشابة هي ضحية من بين عشرات الضحايا الآخرين في جميع أنحاء فرنسا، والذين يدلون بشهاداتهم مؤخرًا على شبكات التواصل الاجتماعي.
أصل هذا المد الهائل هو منشور.
امرأة تدين فيه تجربة مماثلة بهاتف مخفي في حقيبة ظهر.
كتبت مستخدمة الإنترنت: «يوجد ثقب صغير في القماش، باستثناء أن عدسة الهاتف الذكي موضوعة عند هذا الثقب».
هذه المرة، مثل الرجل أمام المحكمة على الفور بتهمة التلصص المشدد.