
في كلمات قليلة
توفي البابا فرانسيس، وتأثر الفرنسيون بمسيرته، مع آراء متباينة حول حداثته في بعض القضايا.
أعرب المؤمنون عن تأثرهم العميق بوفاة البابا فرانسيس
أعرب المؤمنون عن تأثرهم العميق بوفاة البابا فرانسيس، الاثنين 21 أبريل. وفي ستراسبورغ (الراين الأسفل)، تأثر الزوار، حتى الملحدين منهم، لدى سماعهم الخبر. وبالنسبة لامرأة إيطالية تزور فرنسا، كان رئيس الكنيسة رمزًا قريبًا من المواطنين. وتذكر قائلة: «كان أكثر اهتمامًا بالناس ودور الكنيسة تجاههم [من] دور البابا ككائن متفوق».
«لم يكن حديثًا جدًا في هذه النقطة»
نظرًا إليه على أنه أكثر حداثة، ألقى البابا خطابات مميزة، تمثل قطيعة مع أسلافه، لا سيما فيما يتعلق باستقبال المهاجرين أو حل النزاعات في العالم. ويحيي سائح سويسري هذا الالتزام قائلاً: «إنه خبر يؤثر حقًا على الجميع». وفي المقابل، ترى امرأة بلجيكية أنه خلال 12 عامًا من حبريته، لم يتطور البابا فرانسيس بما فيه الكفاية في بعض القضايا: «[فيما يتعلق بـ] وضع المرأة، والإجهاض، لم يكن حديثًا جدًا في هذه النقطة»، كما تأسف.