في كلمات قليلة
تشير وثائق إلى أن روسيا متورطة في عمليات بفرنسا تهدف إلى تأجيج الكراهية بين الجاليتين اليهودية والمسلمة، لخلق صورة لفرنسا كدولة معادية للسامية والإسلام.
تفيد تقارير أن روسيا تسعى إلى تصوير فرنسا على أنها دولة تعاني من معاداة السامية وكراهية الإسلام في آن واحد. لضمان تمزيق المجتمع الفرنسي، يُزعم أن الكرملين قرر تأجيج الكراهية بين الطائفتين اليهودية والمسلمة، مستهدفًا كلتيهما على التوالي.