
في كلمات قليلة
تبحث وزارة الدفاع الفرنسية زيادة أعداد قوات الاحتياط في الجيش لمواجهة التحديات الجيوسياسية.
في مواجهة حالة عدم اليقين الجيوسياسي
في مواجهة حالة عدم اليقين الجيوسياسي، يجب على المجتمعات الغربية الاستعداد للأسوأ.
من خطاب إلى خطاب، يحذر المسؤولون الحكوميون من مخاطر الحرب. ويشدد العسكريون على أهمية القدرة على الصمود الوطني. كما تشعر الجيوش الأوروبية بالقلق إزاء عدم وجود «الكتلة» اللازمة لمقاومة الصدمات.
لذلك، يتم التفكير في القارة: في إعادة الخدمة العسكرية أو في آليات تسهل تجنيد الجنود المستقبليين وتعزيز الروابط بين الدول وجيوشها.
في فرنسا أيضًا، يجب اتخاذ قرارات قريبًا لزيادة الجهد الدفاعي. حددت وزارة الدفاع لنفسها هدفًا يتمثل في مضاعفة عدد قوات الاحتياط ليصل إلى 80 ألف جندي احتياطي بحلول عام 2030 و 100 ألف جندي احتياطي على المدى الطويل.