
في كلمات قليلة
تقارير تشير إلى حضور زوجة وزير الدفاع الأمريكي اجتماعات عسكرية حساسة، مما يثير تساؤلات حول السرية والأمن.
الاهمال يلاحق كبار المسؤولين الأمريكيين
يبدو أن الاهمال أصبح سمة لدى كبار المسؤولين الأمريكيين. فبعد تورطه سابقًا في مشاركة محادثة استراتيجية حساسة عن طريق الخطأ مع صحفي، يواجه وزير الدفاع الأمريكي بيت هيغسيث الآن كشفًا جديدًا محرجًا.
وفقًا لتقارير صحفية، يُزعم أن الوزير دعا زوجته، جينيفر هيغسيث، وهي منتجة سابقة في قناة فوكس نيوز، لحضور اجتماعين عمليين تضمنت مناقشات عسكرية ذات أهمية استراتيجية قصوى.
يثير هذا الحضور المزعوم تساؤلات حول بروتوكولات الأمن والسرية داخل وزارة الدفاع الأمريكية، خاصة فيما يتعلق بالمعلومات الحساسة التي يتم تداولها في مثل هذه الاجتماعات.