نعم، يحيي اليسار «بابا الفقراء»، المتطوع في القضايا الاجتماعية والبيئية، والذي ساهم صوته في تعزيز السلام في العالم.
ولكن، لا، لا ينبغي أن تكون الأعلام الفرنسية في حالة حداد يوم جنازته، والتي لا ينبغي لرئيس الجمهورية إيمانويل ماكرون أن يحضرها أيضًا.
أدانت المحكمة الأوروبية لحقوق الإنسان فرنسا، الخميس، لفشلها في حماية ثلاث قاصرات أبلغن عن تعرضهن للاغتصاب.
طالبت شخصيات سياسية وفكرية بإدخال المقاومة أديلايد هوتفال، البروتستانتية التي تم ترحيلها إلى أوشفيتز لدعمها لليهود، إلى البانثيون.
تهدف هذه المبادرة، التي أطلقها الحاخام الأكبر لفرنسا حاييم كورسيا ورئيس الاتحاد البروتستانتي في فرنسا (FPF) كريستيان كريجر، إلى «الاعتراف بالتزام أديلايد هوتفال ضد القمع والظلم، من خلال استقبالها في البانثيون إلى جانب شخصيات عظيمة أخرى في الأمة».
وتحرير النساء اللواتي جعلهن القادة العاقرون أمهات بديلات؟ وإنقاذ ابنتها البالغة من العمر 12 عامًا من زواج مبكر؟ الموسم السادس والأخير من مسلسل The Handmaid’s Tale (حكاية الخادمة) يُعرض منذ 8 أبريل، ويتصدر المسلسل قائمة الأكثر مشاهدة على المنصات.
هذا الاقتباس من رواية الكندية مارغريت أتوود التي نُشرت عام 1985، والمحظورة أحيانًا في المدارس الأمريكية، والتي انطلقت في عام 2017، هي واحدة من المراجع النسوية الأكثر شعبية في العالم.
أن محكمة الأحداث قضت يوم الأربعاء على القاصر الذي اعتدى على حاخام في أورليان في مارس الماضي، بالسجن 16 شهراً نافذة بتهمة الاعتداء.
وتتصاعد المواجهة بين معسكرين متناقضين.
فمنذ «قضية بلانش» التي اندلعت في الأول من أبريل في جامعة ليون 2، يتصاعد الخلاف بين أولئك الذين يدينون التقارب بين أقصى اليسار والإسلاموية، وأولئك الذين يعتبرون «الإسلامو-يسارية» مجرد وهم من صميم خطاب اليمين المتطرف.
هذه القضية تسلط الضوء على التوترات المتزايدة في المجتمع الفرنسي حول قضايا الهوية والانتماء السياسي.
أعلن الفاتيكان في بيان الأربعاء أنه سيقيم تسعة أيام حداد بعد وفاة البابا فرانسيس اعتبارًا من يوم السبت، يوم جنازته.
خلال هذه «الأيام التسعة» (Novemdiales)، ستقام احتفالات رسمية يومية في كاتدرائية القديس بطرس حتى يوم الأحد 4 مايو.
تصور الأفلام بطلات القصص وهن يحتسين الكوكتيلات في حفلات نيويورك، أو يتناولن كأسًا من النبيذ الأبيض لإزالة التوتر، أو حتى كأسًا من مشروب «سوز» كمادة فكاهية. تظهر بطلات الشاشة غالبًا وكأس في يدهن، حيث يبدو استهلاك الكحول أمرًا شائعًا ونادرًا ما يمثل مشكلة، وغالبًا ما يكون موضوعًا لمواقف كوميدية.
غابة من المظلات متعددة الألوان للحماية من الشمس، وسماعات الأذن للاستماع إلى الموسيقى أثناء الانتظار، وبالطبع، الهواتف المحمولة مرفوعة نحو السماء لتخليد هذه اللحظات التاريخية.
تدفق عشرات الآلاف من المؤمنين هذا الأربعاء إلى كاتدرائية القديس بطرس لوداع البابا فرانسيس، الذي نُقل جثمانه بموكب مهيب، في منتصف الصباح، أمام المذبح الرئيسي.
رحلة طويلة، من خمس إلى ست ساعات تحت أشعة الشمس الحارقة، عبر أعمدة ساحة القديس بطرس، على طول متاهة من الحواجز الخضراء، وعلى درجات النصب التذكاري، وحتى تحت الزخارف الذهبية للمبنى المهيب.