شركة
صناعة الموسيقى ضد انتهاكات الذكاء الاصطناعي
تكافح صناعة الموسيقى عبر المنصات وفي المحاكم ولدى المشرعين لمنع نهب محتوياتها وتحويلها عن طريق الذكاء الاصطناعي التوليدي (AI)، لكن النتائج لا تزال دون المأمول.
تؤكد شركة الإنتاج Sony Music أنها طلبت بالفعل إزالة 75 ألف مقطع تزييف عميق (deepfakes) عبر الإنترنت، وهو رقم يشهد على حجم ظاهرة انتهاك حقوق الملكية الفكرية في العصر الرقمي.
فرنسا: تمديد عمل لجنة العنف ضد الأطفال لـ 2026
أعلنت وزيرة التضامن والأسرة الفرنسية، كاثرين فوتران، مساء الأحد، عن تمديد ولاية اللجنة المعنية بـالعنف الجنسي ضد الأطفال (Ciivise) حتى أكتوبر 2026، استجابة لرغبة أعضاء الهيئة. وأشارت الوزيرة في مقابلة صحفية: «تم تمديد عمل لجنة Ciivise حتى أكتوبر 2026». وكانت الوزيرة قد أعربت شخصياً عن تأييدها لهذا التمديد في مارس الماضي، قبل اتخاذ أي قرار وزاري مشترك. يتناول الخبر قضايا حماية الطفل والتشريعات الفرنسية المتعلقة بـالعنف الأسري والاعتداءات الجنسية.
فرنسا: جدل قانون «المساعدة على الموت»
«قضية حضارية». لوصف المشاريع التشريعية المتعلقة بنهاية الحياة في فرنسا، استعار وزير الصحة يانيك نويدر العبارة الشهيرة التي استخدمتها كريستيان توبيرا قبل اثني عشر عامًا عند إقرار قانون «الزواج للجميع». في ذلك الوقت، لم يشكك أحد، سواء من المؤيدين أو المعارضين، في الأهمية التاريخية لهذا التحول. لكن اليوم، من يستطيع الجزم بأن الرأي العام يدرك تمامًا حجم التحول التاريخي والأنثروبولوجي المماثل الذي يمثله إقرار الحق في أن يقرر الإنسان موته بنفسه؟
فرنسا: قانون نهاية الحياة أمام معركة برلمانية جديدة
تمثل هذه خطوة جديدة قد تكون حاسمة في المسار المضطرب للنصوص المتعلقة بـ«المساعدة على الموت». يوم الثلاثاء، في الجمعية الوطنية، ستبدأ لجنة الشؤون الاجتماعية بفحص مشروعي القانونين المتعلقين بالرعاية التلطيفية و«المساعدة على الموت».
مشروعا قانون بدلاً من واحد: هذا هو الشكل الذي فرضه رئيس الوزراء، فرانسوا بايرو، لتهدئة الخصومات بين معسكرين متناحرين. ومع ذلك، تستنسخ هذه المقترحات مشروع القانون الذي قدمته الحكومة السابقة، بصيغته المعدلة من قبل النواب قبل الحل المفاجئ للجمعية الوطنية في 9 يونيو 2024.
«وصمة عار»: دانيال كون-بنديت وكتاباته الجدلية
«إنها الوصمة التي أحملها»، يكتب دانيال كون-بنديت في كتابه الأخير «ذكريات عديم الجنسية»، وهو كتاب مذكرات صدر في نهاية مارس وكتبته معه الصحفية ماريون فان رينترغيم، ويتناول فيه شكلاً من أشكال القرب الجنسي مع الأطفال الذين كان يعتني بهم في روضة أطفال ذاتية الإدارة، وهو ما اعترف به عام 1975 في كتابه «البازار الكبير».