
في كلمات قليلة
إيلودي كلوفيل، بطلة الخماسي الحديث الفرنسية، تتحدث عن عودتها القوية في أولمبياد باريس 2024 وفوزها بالميدالية الفضية، وعن تأثير الإرهاق على مسيرتها، بالإضافة إلى فرحتها المنتظرة بالأمومة.
شهدت دورة الألعاب الأولمبية في باريس الصيف الماضي عودة بطلة فرنسية ذات قلب كبير إلى القمة. بعد ثماني سنوات من ريو، فازت إيلودي كلوفيل بالميدالية الفضية للمرة الثانية في الخماسي الحديث، وهي رياضة تجمع بين المبارزة وقفز الحواجز والسباحة ثم الليزر رن (سباق 3000 متر مع أربع محطات في ميدان الرماية). توجت بلقب وصيفة البطلة الأولمبية، وتألقت في المسابقات الخمس، أمام جمهور استحوذت على إعجابه. قبل عام، في سعيها وراء هذا المطلق الذي هو أساس وجودها، كادت إيلودي أن تتوقف عن كل شيء بعد الإرهاق الناجم عن استعداد غير مناسب.