
في كلمات قليلة
نادي كان، الذي شهد بدايات زيدان، يعود للأضواء بمواجهة ستاد ريمس في نصف نهائي كأس فرنسا، مما يعكس طموحات النادي التاريخي ومشروعه الجديد في دوري الدرجة الوطنية الثانية.
بالنسبة لنادي إيه إس كان، إنها عودة نحو المستقبل. على أنقاض ماضيه المجيد، يستعيد النادي الأزوري الأضواء هذا الموسم ويستقبل يوم الأربعاء (الساعة 21:00، قناة بي إن سبورتس) فريق ستاد ريمس في نصف نهائي كأس فرنسا، مرتدياً ثوب الفريق المتواضع من دوري الدرجة الوطنية الثانية (القسم الرابع).
يعد هذا حدثاً حقيقياً لمدينة الألب البحرية، التي تزينت باللونين الأحمر والأبيض لـ«التنانين» قبل الحماس المتوقع أمام الشاشة العملاقة في منطقة المشجعين المقامة في ممرات الحرية.
يقول فيليسيان لابورد، المدير العام لنادي إيه إس كان الذي تم تعيينه في يناير 2024: «بالنسبة لنا، تمثل كأس فرنسا تسليط الضوء على مشروعنا الجميل والمحفز بشكل لا يصدق في نادٍ مئوي وتاريخي».
تجدر الإشارة إلى أن نادي كان هو النادي الذي شهد بدايات الأسطورة زين الدين زيدان.