
في كلمات قليلة
تطبيق تندر يوسع نطاق التحقق من هوية وعمر المستخدمين ليشمل دولًا أوروبية منها فرنسا، بهدف زيادة الأمان ومصداقية الملفات الشخصية. ستكون العملية اختيارية وتُمنح شارة للملفات المتحقق منها.
يهدف تطبيق المواعدة الشهير «تندر»، الذي يضم 50 مليون مستخدم مسجل حول العالم، إلى تمكين أعضائه من اتخاذ «قرارات أكثر استنارة» بشأن الأشخاص الذين يتفاعلون معهم. يعتزم تطبيق تندر توسيع نطاق خدمة التحقق من الهوية والعمر لتشمل مستخدميه في فرنسا وألمانيا وإسبانيا وإيطاليا. هذه الشهادة، المتوفرة بالفعل في المملكة المتحدة والولايات المتحدة والمكسيك، ستكون اختيارية وتسمح للمستخدمين الراغبين بإثبات أن ملفهم الشخصي ليس مزيفًا وأنهم لا يكذبون بشأن أعمارهم. سيتم وضع «شارة» خاصة للإشارة إلى إتمام عملية التحقق من هوية المستخدم، وذلك بحلول نهاية هذا الصيف.