
في كلمات قليلة
اندلاع حريق جنائي في مدرسة إدارة السجون في أَجِين، مما أدى إلى إتلاف عدة مركبات وإجلاء الطلاب، والشرطة تحقق في ملابسات الحادث ودوافعه المحتملة.
جدار من اللهب وانفجار سُمع في جميع أنحاء الحي
كانت الساعة تقارب 11 مساءً، الأحد 13 أبريل، عندما قام شخص بتصوير عدة مركبات مشتعلة، مباشرة في موقف سيارات مدرسة إدارة السجون في أَجِين.
كان أب وابنه في موقع الحادث في الصف الأمامي. وظنوا في البداية أنه كان عرضًا للألعاب النارية. كإجراء احترازي، تم إجلاء 250 طالبًا في الليل.
تشير الشهادات الأولية إلى رجال ملثمين على متن مركبة يُزعم أنها فرت. ما هو الدافع؟ الحرائق ذات طبيعة إجرامية.
هل كان الهدف استهداف إدارة السجون؟ هل يتعلق الأمر بأفراد يسعون للانتقام؟
تم تكليف الشرطة القضائية في لوت وغارون بالتحقيق، لكن هذا الحريق يضاف إلى حرائق أخرى مماثلة في نفس المنطقة. في هذه المرحلة، من المستحيل إقامة صلة بين هذه الحرائق.