
في كلمات قليلة
تجري الشرطة الفرنسية بحثًا مكثفًا عن امرأة شابة تدعى أغاتا اختفت في منطقة فيينا أثناء ممارستها الركض. تركز التحقيقات على منزلها ومسارات الركض المعتادة، مع الأخذ في الاعتبار فرضيات جنائية أو صحية.
الفرضية الجنائية أو فرضية الوعكة الصحية هي الأرجح
في فيفون (فيينا)، يتم سبر كل مجرى مائي وتمشيط كل مسار، في منطقة محددة تبلغ مساحتها 3 كيلومترات مربعة، الاثنين 14 أبريل. وعلى الرغم من الجهود المبذولة، لا تزال عمليات البحث غير مثمرة. اختفت أغاتا، وهي شابة تبلغ من العمر 28 عامًا، يوم الخميس 10 أبريل في الصباح. يحاول المحققون المنتشرون في مكان الحادث فهم ما يمكن أن يكون قد حدث لها. وهم يركزون أبحاثهم حول مواقع استراتيجية: أولاً منزل العائلة الذي انطلقت منه للركض.
انطلقت في الساعة 10:30 صباحًا، وهو آخر وقت تم فيه إثبات وجود الشابة على قيد الحياة. كما تخضع الطرق وممرات الغابات التي تسلكها عادةً لمراقبة مشددة. آخر مكان حاسم هو منزل العداءة، في بواتييه (فيينا)، حيث أن المؤشرات التي تم العثور عليها لا تعزز فرضية الانتحار ولا فرضية الاختفاء الطوعي. من ناحية أخرى، تظل الفرضية الجنائية أو فرضية الوعكة الصحية المرتبطة بفقدان الشهية لديها قائمة.