
في كلمات قليلة
عثرت السلطات في شمال فرنسا على جثة امرأة تبلغ من العمر 58 عاماً مدفونة في حديقة منزل. فتح تحقيق في جريمة قتل وتم اعتقال شريك الضحية، الذي ساعد في تحديد مكان الجثة.
فتح تحقيق في جريمة قتل في شمال فرنسا، وتحديداً في بلدية سان بول سور مير (Saint-Pol-sur-Mer) بإقليم نور، بعد العثور على جثة امرأة مدفونة في حديقة منزل عائلي. وقد تم وضع شريك حياتها قيد الاحتجاز على ذمة التحقيق.
الضحية، التي تبلغ من العمر 58 عاماً، كانت قد أبلغ عن اختفائها شقيقها يوم السبت. وقد تم العثور على جثتها صباح الأحد مدفونة على عمق يزيد عن متر في حديقة المنزل.
وفقاً للمعلومات الأولية، فإن شريك الضحية هو من دلَّ المحققين على مكان دفنها. وقد تم اعتقاله مباشرة بعد ذلك.
من المقرر إجراء فحوصات طب شرعي لتأكيد هوية الجثة التي تم العثور عليها وتحديد تاريخ وملابسات وفاة الضحية بشكل دقيق كجزء من التحقيق الجاري في جريمة القتل.