في كلمات قليلة
تم العثور على جثة شاب مقتول شمال ليون بطلقات نارية. الشرطة ترجح أن الحادثة تتعلق بتصفية حسابات مرتبطة بتجارة المخدرات.
تم العثور على جثة شاب يبلغ من العمر 21 عاماً، وهو من سكان فيلوربان، يوم الأحد الماضي في موقف للسيارات بحديقة ميريبيل جوناج الكبرى، شمال مدينة ليون. وتبين أن الشاب توفي متأثراً بعدة طلقات نارية.
كانت النيابة العامة في بورغ أون بريس قد فتحت تحقيقاً في جريمة قتل منظمة بعد العثور على آثار عدة رصاصات في جسد الضحية. تم لاحقاً تحويل التحقيق إلى النيابة العامة في ليون التي أمرت بإجراء تشريح للجثة لتحديد ملابسات الوفاة.
وفقاً لآخر المستجدات في التحقيق، التي أكدها مصدر أمني، تبين أن الضحية البالغ من العمر 21 عاماً كان معروفاً لدى الأجهزة الأمنية بارتباطه بأنشطة تتعلق بتجارة المخدرات. ويقبع حالياً على الأقل أحد إخوته في السجن لنفس الأسباب.
تعتبر الشرطة في الوقت الحالي أن الفرضية الأكثر ترجيحاً لسبب الوفاة هي تصفية حسابات، على الأرجح مرتبطة بأنشطة تجارة المخدرات المنظمة.
