ضبط ترسانة أسلحة في نورماندي موجهة للجريمة المنظمة

ضبط ترسانة أسلحة في نورماندي موجهة للجريمة المنظمة

في كلمات قليلة

عملية ضبط كبيرة في نورماندي تكشف عن ترسانة أسلحة متطورة كانت موجهة للجريمة المنظمة، مما يسلط الضوء على تصاعد تهريب الأسلحة وتأثيرها على الأمن.


كشف طرد واحد عن ترسانة أسلحة حقيقية

خلال عملية ضبط مذهلة في منطقة نورماندي. بدأت القصة بشاحن AK47، المعروف باسم كلاشينكوف، قاد المحققين إلى تتبع مهرب أسلحة.

بدأت الأمور عندما اعترض ضباط الجمارك الطرد أثناء توجهه إلى منطقة روان (سين-ماريتيم).

بدأ تحقيق حول وجهة الشاحن، وكشف أن قطعة السلاح تم تسليمها بالفعل إلى ابن المستلم، في بلدية مالوناي (نورماندي).

47 قطعة سلاح و341 كيلوغراما من الذخيرة.

أوضح سيباستيان تيران، مدير المديرية الوطنية للاستخبارات والتحقيقات الجمركية، أن الأمر يتعلق بعملية تهريب متطورة لصالح الجريمة المنظمة: «لدينا هذا النوع من الأشخاص الذين يقدمون طلبات شراء، ثم يقومون بتخزينها في منازلهم ثم يعيدون بيعها. جزء من الأسلحة المعاد بيعها يذهب إلى أفراد معروفين ومسجلين في عالم الجريمة».

هذه الأسلحة، على سبيل المثال، نجدها في الاشتباكات بين العصابات المتنافسة، والتي زادت عمليات ضبطها في عام 2024.

Read in other languages

نبذة عن المؤلف

إيلينا - صحفية تحقيقات ذات خبرة، متخصصة في المواضيع السياسية والاجتماعية في فرنسا. تتميز تقاريرها بالتحليل العميق والتغطية الموضوعية لأهم الأحداث في الحياة الفرنسية.