
في كلمات قليلة
بدأت دراسة إشعاعية لتقييم تأثير منجم يورانيوم مهجور في منطقة كليسون على السكان والبيئة، ومن المتوقع ظهور النتائج بحلول عام 2027. الدراسة مبادرة من الهيئة التنظيمية للسلامة النووية والإشعاعية لتقييم المخاطر المحتملة.
الدراسة لم يتم إجراؤها نتيجة لاكتشاف تشوهات أو مشاكل بيئية أو صحية
كما أوضح رينو مارتن، المسؤول عن مهمة من الهيئة التنظيمية للسلامة النووية والإشعاعية (ASNR).
أطلقت الوكالة الفرنسية في نهاية العام الماضي حملة لدراسة إشعاعية للموقع (ERS) في بلديتي جيتيني وسان كريسبيان سور موان، في منطقة كليسون (لوار الأطلسية).
تهدف العملية، التي تستغرق ثلاث سنوات، إلى رسم صورة محدثة لتعرض السكان للعناصر المشعة والكيميائية بحلول نهاية عام 2027، حيث يضم القطاع منذ عام 1990 منجم يورانيوم مهجور.