في كلمات قليلة
أظهرت وثائق سرية أن محاجر في عدة مناطق فرنسية تستمر في العمل رغم اكتشاف وجود الأسبستوس الطبيعي فيها، مما يشير إلى عمليات استغلال تتم في الخفاء.
تتشارك العديد من البلديات الفرنسية، مثل سان بول ليه رومان (إيزير) وبيرول (بوش دو رون) وكافايون (فوكلوز) وكولومبييه سونييه (الرون) وغريو ليه بان (الألب العليا في بروفانس)، في نقطة مثيرة للقلق تتعلق بالسلامة البيئية.
ووفقًا لوثائق سرية، تستضيف هذه البلديات محاجر قيد الاستغلال تم تحديد وجود الأسبستوس الطبيعي فيها. تشير هذه المعلومات إلى أن عمليات التعدين تتم في سرية تامة، مما يثير تساؤلات حول مدى شفافية الإجراءات المتبعة لحماية الصحة العامة والبيئة في فرنسا.