
في كلمات قليلة
امرأة في الستينيات توفيت بعد سقوطها من الطابق التاسع في ريليو لا باب بفرنسا. الشرطة اعتقلت زوجها للاشتباه في تورطه بجريمة قتل بناءً على وجود إصابات مشبوهة على جثتها.
شهدت إحدى ضواحي مدينة ليون الفرنسية، وتحديداً في بلدة ريليو لا باب، حادثة مأساوية حيث لقيت سيدة في الستينيات من عمرها حتفها بعد سقوطها من ارتفاع شاهق.
عُثر على جثمان السيدة مساء الأحد عند سفح المبنى السكني المكون من تسعة طوابق الذي تقيم فيه. كانت السيدة قد سقطت من الطابق التاسع.
علمت وكالة فرانس برس من مصدر في الشرطة أن زوج السيدة تم وضعه قيد الاحتجاز للاشتباه في تورطه في جريمة قتل. عند وصول الشرطة إلى مكان الحادث داخل المبنى، وجدوا الزوج وكان في حالة سكر. ذكر الزوج للشرطة أن زوجته كانت تتحدث عن نيتها في الانتحار قبل أن تقفز من النافذة.
إلا أن الشرطة قررت اعتقال الزوج ووضعه قيد الاحتجاز بناءً على وجود إصابات مشبوهة على جثة السيدة المتوفاة، مما دفع المحققين لفتح تحقيق في جريمة قتل.
تستمر التحقيقات للكشف عن ملابسات الحادث وتحديد المسؤوليات.