في كلمات قليلة
في نوفمبر 2025، تحتفل فرنسا بالذكرى العاشرة لحالتي الطوارئ المعلنتين في عامي 2005 و 2015، واللتين ارتبطتا بقمع الاضطرابات وهجمات باريس الإرهابية، مما يثير تساؤلات حول الإرث الاستعماري.
في نوفمبر 2025، تصادف الذكرى العاشرة لإعلان حالة الطوارئ في فرنسا مرتين. المرة الأولى كانت في 8 نوفمبر 2005 لقمع اضطرابات الضواحي، والثانية في 13 نوفمبر 2015 بعد هجمات باريس الإرهابية.
هذان الحدثان، رغم اختلاف أسبابهما وعشر سنوات تفصل بينهما، يشتركان في جذور مرتبطة بالماضي الاستعماري لفرنسا، ويكشفان عن مقاربات متشابهة في إدارة الأزمات.
Read in other languages