
في كلمات قليلة
تتحدث المقالة عن تحليل احتمالية الصراع العسكري بين الولايات المتحدة وإيران وتصف القدرات العسكرية لطهران. كما تتضمن موجزاً لأخبار أخرى حول حادث طائرة في الهند ووضع ناشطة في باريس.
في خضم التوترات المتصاعدة في منطقة الشرق الأوسط بعد الأحداث الأخيرة، عاد النقاش بقوة حول إمكانية التدخل العسكري المحتمل للولايات المتحدة الأمريكية ضد إيران.
على الرغم من عقود من العقوبات الاقتصادية المشددة، تمكنت طهران من بناء هيكل عسكري قوي، مع التركيز بشكل خاص على تطوير ترسانة ضخمة من الطائرات المسيّرة (الدرونات) والصواريخ. ويُقال إن هذه الأنظمة بالتحديد هي التي استخدمتها إيران في ردها على الإجراءات التي اتخذتها إسرائيل يوم الجمعة الماضي.
يحلل الخبراء احتمالية المزيد من التصعيد ومدى استعداد واشنطن لمواجهة عسكرية مباشرة، مع الأخذ في الاعتبار القدرات العسكرية الإيرانية الحالية.
***
في سياق منفصل، تم العثور على ناجٍ واحد بعد تحطم طائرة كانت متجهة إلى لندن في الهند. وذكرت وسائل إعلام هندية أن الناجي كان يجلس في المقعد 11A، القريب من مخرج الطوارئ للطائرة.
***
وصلت ناشطة مدنية إلى العاصمة الفرنسية باريس. جاء ذلك بعد يوم واحد من قيام البحرية الإسرائيلية بمنعها من الوصول إلى قطاع غزة.