
في كلمات قليلة
أكد طبيب شرعي خلال محاكمة الطاقم الطبي لدييغو مارادونا أن تحاليل دمه جاءت خالية تماماً من أي آثار للمخدرات أو الكحول وقت وفاته عام 2020.
أفاد طبيب شرعي يوم الثلاثاء خلال محاكمة الفريق الطبي للنجم الأرجنتيني السابق دييغو مارادونا، أن الأسطورة الذي عُرف تاريخياً بإدمانه لمواد مختلفة، لم تظهر في دمه أي آثار للمخدرات أو الكحول لحظة وفاته عام 2020.
وصرح الخبير الشرعي في الكيمياء الحيوية إيزيكيل فينتوسي، الذي قام بتحليل عينات الدم والبول والمخاط المأخوذة من مارادونا بعد وفاته: «لم تكشف أي من العينات الأربع عن وجود أثر للكوكايين أو الماريجوانا أو الإكستاسي أو الأمفيتامين»، ولا للكحول.
وتستمر محاكمة سبعة من الممارسين الصحيين المتهمين بالقتل غير العمد عن طريق الإهمال في بوينس آيرس، للوقوف على ملابسات وفاة أيقونة كرة القدم.