
في كلمات قليلة
الحادث المأساوي في نانت يسلط الضوء على أهمية معالجة مشاكل الصحة النفسية لدى الشباب وتوفير الدعم اللازم.
الحادث المأساوي في مؤسسة تعليمية في نانت
الحادث المأساوي الذي وقع في مؤسسة تعليمية في نانت يسلط الضوء بشكل صارخ على حالة الصحة النفسية للشباب والنقص في الموارد اللازمة للاستجابة لها.
يوم الخميس حوالي الساعة 12:30 ظهرًا، دخل تلميذ يبلغ من العمر 15 عامًا إلى مدرسة Notre-Dame de Toutes-Aides الخاصة الثانوية والإعدادية وهاجم أربعة من زملائه بسكين.
قُتلت فتاة تبلغ من العمر 15 عامًا، طعنت 57 مرة، وأصيب ثلاثة آخرون.
تم إيقاف العمل القاتل للمهاجم بتدخل من أعضاء هيئة التدريس الذين سيطروا عليه قبل أن تعتقله الشرطة.
مساء الخميس، تم نقل المشتبه به إلى المستشفى بعد فحصه من قبل طبيب نفسي.
صرحت وزيرة التربية الوطنية، إليزابيث بورن، يوم الجمعة: «يجب أن نفهم كيف يمكن لشاب أن يرتكب مثل هذا الفعل».