
في كلمات قليلة
تم العثور على تسع رؤوس خنازير أمام مساجد في باريس وضواحيها. وتشتبه السلطات في أن هذا العمل هو نتيجة لتدخل أجنبي يهدف إلى زعزعة الاستقرار.
كُشفت تسع رؤوس خنازير صباح يوم الثلاثاء، 9 سبتمبر، أمام مساجد في العاصمة الفرنسية ومنطقة باريس، ويُعتقد أنها نتيجة لتدخل أجنبي جديد.
أثار الحادث ردود فعل واسعة وقلقًا كبيرًا بين الجمهور والمجتمع المسلم. وتُجري أجهزة إنفاذ القانون تحقيقًا مكثفًا في هذا العمل الاستفزازي، مع الأخذ في الاعتبار فرضية التأثير الخارجي الذي يهدف إلى زعزعة الاستقرار الاجتماعي والديني في البلاد.
لم تُكشف تفاصيل التحقيق بعد، لكن السلطات تدعو إلى الهدوء وتجنب تصعيد التوترات.
Read in other languages