الفئة:
فوكس موند

في كلمات قليلة
تفضل الصين مراقبة التحركات الدبلوماسية بين روسيا وأمريكا عن بعد، مستغلة صورة عدم الاستقرار الأمريكي لتعزيز مكانتها كقوة استراتيجية حذرة.
ينأى الصينيون بأنفسهم عن «السيرك الدبلوماسي الكبير» الذي يتوقع أن يبدأ مع عودة دونالد ترامب المحتملة إلى البيت الأبيض في يناير 2025.
فهم لا يحبذون عدم القدرة على التنبؤ والتقلبات المزاجية، وقد فضلوا دائمًا، في مجال العلاقات الدولية، التحركات المنسقة والمتفق عليها مسبقًا بدقة.