«شعرت كأن جسدي سُرق مني»: آفة التلصص في المسابح البلدية

«شعرت كأن جسدي سُرق مني»: آفة التلصص في المسابح البلدية

في كلمات قليلة

تنديد صحفية بالتلصص في المسابح البلدية يثير نقاشًا واسعًا حول انتهاكات الخصوصية وحقوق المرأة في الأماكن العامة.


هل أطلقت صحفية #MeToo الخاص بالمسابح البلدية؟

في 2 أبريل الماضي، تحدثت الصحفية لورين دايكارد للتنديد بنوع من الاعتداء ظل صامتاً لفترة طويلة.

على حسابها في إنستغرام، تروي الصحفية أنها صُورت دون علمها في غرف تغيير الملابس في مسبح جورج هيرمان البلدي في باريس، في الدائرة التاسعة عشرة.

«ليس #كل_الرجال ولكن مع ذلك هذا الشخص المجهول الذي تسلل، الليلة الماضية، إلى كابينة المسبح بجوار كابينتي. كنت أرتدي ملابسي بعد الذهاب للسباحة في جورج هيرمان عندما رأيت حقيبة ظهر تبرز من تحت الحاجز»، كتبت لورين دايكارد تعليقًا على صورة ليوهان لامولير.

ثم لاحظت وجود ثقب في القماش، يشبه «حرق سيجارة».

«إلا أن عدسة هاتف ذكي كانت موضوعة عند مستوى هذا الثقب. صرخت غاضبة – “ولكن، هذا غير معقول، إنهم يصورونني!”»، تضيف.

Read in other languages

نبذة عن المؤلف

ماريا - صحفية في قسم الثقافة، تغطي الأحداث في عالم الفن والترفيه في فرنسا. تجد مقالاتها عن هوليوود، برودواي، والمشهد الموسيقي الأمريكي صدى لدى القراء.