تمثال ضحية للتحرش، ورعب في غزة، وفرنسيون يحرمون أنفسهم من منتجات النظافة: ماذا يعني هذا في 8 أبريل؟

تمثال ضحية للتحرش، ورعب في غزة، وفرنسيون يحرمون أنفسهم من منتجات النظافة: ماذا يعني هذا في 8 أبريل؟

في كلمات قليلة

أخبار اليوم تتضمن حماية تمثال في دبلن من التحرش، وتصاعد العنف في غزة، وتأثير التضخم على القدرة الشرائية للفرنسيين فيما يخص منتجات النظافة.


مرحبًا، معكم ليو، ماذا يجري؟

في يوم الثلاثاء 8 أبريل، سيقوم مجلس مدينة دبلن بوضع حراس بجانب مولي مالون، التمثال الرمزي للمدينة والذي أصبح، مثل العديد من تماثيل النساء الأخرى في العالم، موضوعًا لتقليد بذيء يتمثل في لمس صدرها لجلب الحظ.

نددت طالبة من دبلن بأن السياح، من خلال القيام بذلك، يوحون «بأن الاعتداء على النساء أمر طبيعي وحتى تقليدي».

في قطاع غزة، تسببت الغارات الجوية الإسرائيلية في «مشاهد مرعبة». بعد شهرين من الهدنة، استأنفت إسرائيل عملياتها العسكرية التي تسببت في أضرار جسيمة، خاصة على السكان الذين نزحوا ويعيشون في خيام، كما يروي السكان.

ثم، تخلى ما يقرب من نصف الفرنسيين عن شراء منتجات النظافة مثل معجون الأسنان أو الفوط الصحية أو مستحضرات التجميل، وفقًا لبارومتر «النظافة والهشاشة» الصادر عن Ifop.

والسبب هو التضخم الذي لم يسلم هذا القطاع.

ماذا يجري؟

بودكاست للاستماع إليه من الاثنين إلى الجمعة ابتداءً من الساعة 8:30 صباحًا.

  • على franceinfo.fr
  • على قناة WhatsApp الخاصة بـ franceinfo
  • على TikTok
  • أو على جميع منصات البودكاست

هل لديك رغبة خاصة، هل هناك أخبار تثير تساؤلاتك أو دفعتك إلى التفاعل؟ قدم نفسك وأرسل رسالة صوتية إلى «ماذا يجري؟» للمشاركة في حلقة قادمة: «مرحبًا ليو، مرحبًا سارة!»

Read in other languages

نبذة عن المؤلف

فيكتور - محلل سياسي ذو خبرة طويلة في وسائل الإعلام الأمريكية. تساعد مقالاته التحليلية القراء على فهم تعقيدات النظام السياسي الأمريكي.