
في كلمات قليلة
تقارير داخلية في جامعة هارفارد تكشف عن مناخ معاد للسامية والإسلام وتضغط على الجامعة لاتخاذ إجراءات.
تقريران منفصلان عن جامعة هارفارد يكشفان عن مناخ معاد للسامية ومعاد للإسلام
أظهر تقريران منفصلان عن جامعة هارفارد، نُشرا يوم الثلاثاء 29 أبريل/نيسان، وجود مناخ معاد للسامية ومعاد للإسلام داخل حرم الجامعة الأمريكية المرموقة.
وتأتي هذه التقارير، التي صدرت عن الجامعة التي أصبحت في مرمى دونالد ترامب، لتضغط عليها من أجل اتخاذ إجراءات لمعالجة هذه المشكلة.
التقريران، اللذان يقعان في عدة مئات من الصفحات، استندا بشكل أساسي إلى استبيانات ومئات الشهادات من الطلاب والموظفين الذين تمت مقابلتهم منذ يناير 2024.
صدور هذه التقارير يأتي في وقت تجد فيه الجامعة الواقعة بالقرب من بوسطن (شمال شرق) نفسها عرضة لانتقادات الرئيس الأمريكي، الذي وصفها مؤخرًا بأنها «مؤسسة معادية للسامية يسارية متطرفة»، و «فوضى تقدمية» و «تهديد للديمقراطية».