تحلم جوادلوب بسياحة فاخرة تشمل الفيلات الفخمة والفنادق والمنتجعات الصحية ذات الأربع نجوم. لكن هذا الطموح يصطدم بنقاط ضعف مستمرة: البنية التحتية المتقادمة، وانقطاع المياه والكهرباء المتكرر، ونقص التدريب والمعدات، كل ذلك على خلفية التوترات الاجتماعية.
تواجه جوادلوب تحديات كبيرة في تطوير قطاع السياحة الفاخرة على الرغم من إمكاناتها الطبيعية الخلابة.
«لم يصدقوا ذلك»، يتذكر شاندرا ويكرامازينغه، مؤسس فندق أمبا يالو السريلانكي.
مشروعه الفندقي الذي تديره نساء بالكامل انتصر أخيراً على التحيزات.
المؤسسة هي الأولى من نوعها في البلاد.
في سريلانكا، يهيمن الرجال بشكل كبير على قطاع السياحة، حيث يشغلون 90٪ من الوظائف في الفنادق.
أطلق المحتفلون الذين يرتدون قمصانًا ملونة ونظارات واقية خراطيم المياه في بداية رأس السنة التايلاندية يوم الأحد، وهو مهرجان يتميز بالمياه، رمز التجديد والتطهير والبدايات الجديدة.
كانت منطقة لو بيرش، الواقعة على حدود نورماندي ومركز فال دو لوار وباي دو لا لوار، منطقة ريفية هادئة، لكنها تجذب الآن المزيد والمزيد من الباريسيين الباحثين عن حياة أكثر هدوءًا.
طهاة وفندقون وبستانيون وحرفيون: إنهم يعيدون معًا ابتكار الريف بطريقة إبداعية، بين الطبيعة المحفوظة و فن العيش الراقي.
ضربت فيضانات مفاجئة مساء الاثنين جزيرتي «باروس» و«ميكونوس» اليونانيتين، وهما وجهتان سياحيتان شهيرتان خلال فصل الصيف، بسبب الأمطار الغزيرة.
وأشار مسؤولون محليون إلى أن الأمطار الغزيرة استمرت حتى يوم الثلاثاء في المنطقة، مما أدى إلى تفاقم الوضع. وحتى الآن، لم ترد أي تقارير عن وقوع إصابات أو ضحايا جراء هذه الفيضانات.
قامت فرنسا بتعديل طفيف في نصائح المسافرين الراغبين في الذهاب إلى الولايات المتحدة، مشيرةً إلى أنه عند التقدم بطلب للحصول على تأشيرة أو تصريح "ESTA"، أصبح من الضروري الآن تحديد جنسهم عند الولادة.
استقبلت سانتوريني يوم الأحد أول سفينة سياحية منذ أسابيع طويلة.
يُعد هذا الحدث مهمًا في الجزيرة السياحية الشهيرة الواقعة في الأرخبيل اليوناني كيكلادس، وذلك بعد أن تسببت آلاف الهزات الأرضية الصغيرة في إعلان حالة الطوارئ في فبراير، وأجبرت الآلاف من السكان (من أصل 20 ألف نسمة) على الفرار، وأثارت مخاوف السكان المحليين من ضياع الموسم السياحي.
عشاق علم الفلك محظوظون هذا العام. بعد الكسوف الكلي للقمر الذي أمكنت مشاهدته في فرنسا ليلة 13 إلى 14 مارس الماضي، سيحين دور القمر ليمر أمام الشمس في كسوف جزئي للشمس.
يعد هذا الحدث من بين أبرز الأحداث الفلكية التي لا ينبغي تفويتها في عام 2025. ففي الليلة الفاصلة بين الخميس والجمعة، ولأول مرة منذ عامين، سيحدث خسوف كلي للقمر. عمليًا، ستصطف الأرض بين الشمس والقمر، مما يحجب عن القمر ضوء الشمس المباشر. خلال هذه الظاهرة التي تحدث كل سنتين، والتي تُعرف أيضًا باسم «قمر الدم»، سيتحول القمر إلى اللون الأحمر البرتقالي، لأن هذه الألوان هي الموجات الضوئية الوحيدة التي تصل إليه.